شرف, عبدالمنعم عبدالحميد ابراهيم. (2022). الضوابط القانونية لتأديب أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الخاضعة لأحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وفقاً لآخر تعديلاته بالقانون رقم 1 لسنة 2022 " دراسة تحليلية تطبيقية فى ضوء أحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 ودستور 2014 وأحكام الق. مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 56(4), 145-422. doi: 10.21608/jslem.2022.157670.1167
عبدالمنعم عبدالحميد ابراهيم شرف. "الضوابط القانونية لتأديب أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الخاضعة لأحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وفقاً لآخر تعديلاته بالقانون رقم 1 لسنة 2022 " دراسة تحليلية تطبيقية فى ضوء أحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 ودستور 2014 وأحكام الق". مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 56, 4, 2022, 145-422. doi: 10.21608/jslem.2022.157670.1167
شرف, عبدالمنعم عبدالحميد ابراهيم. (2022). 'الضوابط القانونية لتأديب أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الخاضعة لأحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وفقاً لآخر تعديلاته بالقانون رقم 1 لسنة 2022 " دراسة تحليلية تطبيقية فى ضوء أحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 ودستور 2014 وأحكام الق', مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 56(4), pp. 145-422. doi: 10.21608/jslem.2022.157670.1167
شرف, عبدالمنعم عبدالحميد ابراهيم. الضوابط القانونية لتأديب أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الخاضعة لأحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وفقاً لآخر تعديلاته بالقانون رقم 1 لسنة 2022 " دراسة تحليلية تطبيقية فى ضوء أحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 ودستور 2014 وأحكام الق. مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 2022; 56(4): 145-422. doi: 10.21608/jslem.2022.157670.1167
الضوابط القانونية لتأديب أعضاء هيئة التدريس بالجامعات الخاضعة لأحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وفقاً لآخر تعديلاته بالقانون رقم 1 لسنة 2022 " دراسة تحليلية تطبيقية فى ضوء أحکام قانون تنظيم الجامعات رقم 49 لسنة 1972 وقانون الخدمة المدنية رقم 81 لسنة 2016 ودستور 2014 وأحكام الق
مما لا شک فيه أن الجامعات تلعب دوراً کبيراً فى تطوير المجتمع وتنميته، وتوسيع آفاقه المعرفية والثقافية، من خلال إسهامها فى تخريج کوادر بشرية تمتلک المعرفة والعلم والتدريب، قادرة على العمل فى مختلف المجالات والتخصصات العلمية، حيث توظف طاقاتها وإمکاناتها لتحقيق أهدافها المتعلقة بالتعليم، وإعداد القوى البشرية، إضافة إلى خدمة المجتمع، فلکل جامعة رسالتها التى هى من صنع المجتمع، وأداة لصنع قياداته الفنية والمهنية والفکرية، خاصة مع ما تشهده من بروز مجتمع المعلومات ومجتمع المعرفة التى تؤثر على التغيرات الاجتماعية المستمرة، وهذا ما يؤکد الدور المهم للجامعة فى تحديد مخرجات تتلاءم مع طبيعة العصر، کون الإعداد الجيد للأجيال يساهم فى نقل الثقافة والعمل على خدمة المجتمع وتنميته بجميع جوانبه الاجتماعية والاقتصادية والمعرفية والسياسية( ). وکما قال کايبل سيبال "إذا أردت أن تبنى لسنة فابن مصنعاً، وإذا أردت أن تبنى للحياة فابن جامعة"( ). فالجامعات باعتبارها إحدى مؤسسات التعليم العالى، تعد إحدى منارات العلم التى تقوم أساساً للرقى بالمجتمعات فکرياً وأخلاقياً( ). فالجامعة هى منارة للعلم ومعقل الفکر، موئل المفکرين وذخيرة الوطن من العلماء فى شتى مناحى الحياة، وقاطرة التقدم فى المجتمع للوصول إلى بناء الشخصية المصرية والحفاظ على الهوية الوطنية، فهى محراب العلم الأخير، منها يخرج المتعلم إلى رحاب الحياة العملية ليقدم نموذجاً من التفانى والأخلاق والعلم يثرى به المجتمع( ).