عدوى, مصطفى عبدالحميد يوسف. (2022). الحماية القانونية لفنون الشارع " دراسة مقارنة ". مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 56(1), 9-72. doi: 10.21608/jslem.2022.143482.1133
مصطفى عبدالحميد يوسف عدوى. "الحماية القانونية لفنون الشارع " دراسة مقارنة "". مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 56, 1, 2022, 9-72. doi: 10.21608/jslem.2022.143482.1133
عدوى, مصطفى عبدالحميد يوسف. (2022). 'الحماية القانونية لفنون الشارع " دراسة مقارنة "', مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 56(1), pp. 9-72. doi: 10.21608/jslem.2022.143482.1133
عدوى, مصطفى عبدالحميد يوسف. الحماية القانونية لفنون الشارع " دراسة مقارنة ". مجلة البحوث القانونية والاقتصادية- المنوفية, 2022; 56(1): 9-72. doi: 10.21608/jslem.2022.143482.1133
أستاذ القانون المدنى وعميد کلية الحقوق جامعة المنوفية الأسبق
المستخلص
(1) لم يعترف الجميع بشکل کامل بفن الشارع کجزء من الحرکة الفنية، في القرن الحادى والعشرين، وظهرت فنون الشارع من خلال الکتابة على الجدران في حقبة الستينات في الولايات المتحدة وشهد هذا الفن تطوراً في السبعينيات في الولايات المتحدة بطريقة الطلاء بالرش، کوسيلة سهلة الاستخدام، رخيصة الثمن. وکونت مجموعات من الشباب أطقماً للرسم والکتابة على الجدران والأماکن الحضرية، وتطور الأمر للکتابة على القطارات ومترو الانفاق في نيويورک( ). وتحول فن الکتابة على الجدران کنوع من التخريب إلى أنماط فنية، وبدأ منذ مطلع الثمانينات من القرن الماضى قبول الرسم والکتابة على الجدران – ببطئ – کشکل فنى، وبدأ فنانو الشارع في الرسم ووضع الأعمال الفنية، والاعداد لها في استوديوهاتهم الخاصة( ). (2) وزادت أهمية فنون الشارع وظهر تأثيرها وتأثرها بالقضايا الاجتماعية والسياسية، وأصبحت شکلاً من أشکال التعبير خارج الاطار الفنى التقليدى( )، وکما يقول الفنان الجدارى المشهور بانکسى، أن الشارع هو أفضل مکان لنشر أعمالک، لأنه أکثر صدقاً، حيث لا نخبوية ولا ضجيج ولا مقابل للتمتع بالعمل، فالفن لا يعيش في متاحف، دعونا نحرر الفن( ).